في رد فعلها الأول على احداث قلقيلية الدامية
البردويل: حماس تدرس تعليق مشاوراتها في حوار القاهرة
غزة – العالم بين يديك– وكالات– احتسبت حركة المقاومة الإسلامية حماس عند الله أبناء "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الشهيدين المجاهدَين: محمد السمان، ومحمد ياسين، والمجاهد عبد الناصر الباشا، الذين روَوا بدمائهم أرض قلقيلية الصامدة، بعد محاصرتهم واغتيالهم بدمٍ باردٍ على أيدي أجهزة أمن عباس وفياض، وهم يدافعون عن كرامتهم ودمائهم وشرف سلاح المقاومة الفلسطينية في وجه زمرة المتعاونين مع الاحتلال.
وحملت الحركة في بيانٍ لها تلاه القيادي البارز فيها صلاح البردويل، في مؤتمر صحفي في غزة ظهر الأحد 31/5/2009: رئيس سلطة رام الله المنتهية ولايته محمود عباس ورئيس حكومته غير الشرعية سلام فياض المسؤولية الأولى عن جريمة الاغتيال بعد أن أعطيا الأوامر بملاحقة أبطال المقاومة وتصفيتهم إرضاءً لمزاج حكومة الاحتلال العنصرية.
ودعت حماس حركة فتح إلى تحمل مسؤوليتها عن هذه الجريمة النكراء، مستنكرة ما جاء على ألسنة بعض قياداتها من مباركة عملية القتل التي قامت بها أجهزة فياض المتعاونة مع الاحتلال.
وأكدت الحركة أنها تعكف على دراسة تعليق مشاركتها في حوار القاهرة احتجاجًا على هذه الجرائم المتلاحقة، مطالبةً الراعية مصر بإلزام عباس بوقف الاعتقالات السياسية والإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين.
وأوضحت الحركة أنها تقوم الآن بإعادة النظر في موقفها من الاختطافات في الضفة الغربية، وكيفية مواجهتها بما يحفظ سلاح المقاومة وكرامة المقاومين وأرواحهم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع إلى التعبير عن غضبهم من هذه المؤامرة الخسيسة لوضع حدٍّ لفصولها، وتعرية المتآمرين مع الاحتلال أمام الأمة والتاريخ.
غزة – العالم بين يديك– وكالات– احتسبت حركة المقاومة الإسلامية حماس عند الله أبناء "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الشهيدين المجاهدَين: محمد السمان، ومحمد ياسين، والمجاهد عبد الناصر الباشا، الذين روَوا بدمائهم أرض قلقيلية الصامدة، بعد محاصرتهم واغتيالهم بدمٍ باردٍ على أيدي أجهزة أمن عباس وفياض، وهم يدافعون عن كرامتهم ودمائهم وشرف سلاح المقاومة الفلسطينية في وجه زمرة المتعاونين مع الاحتلال.
وحملت الحركة في بيانٍ لها تلاه القيادي البارز فيها صلاح البردويل، في مؤتمر صحفي في غزة ظهر الأحد 31/5/2009: رئيس سلطة رام الله المنتهية ولايته محمود عباس ورئيس حكومته غير الشرعية سلام فياض المسؤولية الأولى عن جريمة الاغتيال بعد أن أعطيا الأوامر بملاحقة أبطال المقاومة وتصفيتهم إرضاءً لمزاج حكومة الاحتلال العنصرية.
ودعت حماس حركة فتح إلى تحمل مسؤوليتها عن هذه الجريمة النكراء، مستنكرة ما جاء على ألسنة بعض قياداتها من مباركة عملية القتل التي قامت بها أجهزة فياض المتعاونة مع الاحتلال.
وأكدت الحركة أنها تعكف على دراسة تعليق مشاركتها في حوار القاهرة احتجاجًا على هذه الجرائم المتلاحقة، مطالبةً الراعية مصر بإلزام عباس بوقف الاعتقالات السياسية والإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين.
وأوضحت الحركة أنها تقوم الآن بإعادة النظر في موقفها من الاختطافات في الضفة الغربية، وكيفية مواجهتها بما يحفظ سلاح المقاومة وكرامة المقاومين وأرواحهم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع إلى التعبير عن غضبهم من هذه المؤامرة الخسيسة لوضع حدٍّ لفصولها، وتعرية المتآمرين مع الاحتلال أمام الأمة والتاريخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق