أول شركة عربية لاستكشاف اليورانيوم تبدأ أعمالها في الامارات
دبي-العالم بين يديك-وكالات-قال مسؤول تنفيذي الثلاثاء ان مجموعة أعمال خاصة مقرها الإمارات أطلقت أول شركة عربية لاستكشاف اليورانيوم في حين تعتزم دول إقليمية عديدة بناء مفاعلات نووية.
وأطلقت شركة مشاريع اليورانيوم العربية وهي وحدة لشركة آل ثاني القابضة الثلاثاء وستعمل في تعدين الفلز المشع بالشرق الأوسط وافريقيا.
وقال ريشارد كمبال الرئيس التنفيذي متحدثا لرويترز: مع تزايد احتياجات الطاقة والتناقص المطرد لاحتياطيات النفط والغاز وبواعث القلق البيئية اعتقد ان دواعي الأعمال قوية بالنسبة لمشاريع اليورانيوم العربية.
وأضاف ان الشركة ستعمل فقط في استخراج اليورانيوم وليس في تحويله إلى قضبان تستخدم في المفاعلات النووية.
وتعتزم الإمارات ان يكون أول مفاعل نووي لها جاهزا بحلول 2017. وفي الأسبوع الماضي وافق الرئيس الأمريكي باراك أوباما على صفقة للطاقة النووية مع الإمارات قد تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات لشركات الطاقة الأمريكية.
وتعمل دول عربية أخرى منها مصر واليمن والأردن على إنشاء مفاعلات.
وقال كمبال: إنها فرصة جيدة جدا لنا أن نبدأ مشروعنا الآن قبل بدء تشغيل أي مفاعلات في الشرق الأوسط لأن الأمر يستغرق ما بين سبعة إلى عشرة أعوام لإكمال الاستخلاص.
وأضاف: سنبدأ بست دول في أفريقيا ودولة في الشرق الأوسط تجري متابعتها باهتمام حاليا. ورفض ذكر أسماء الدول.
وتابع: نحن أيضا بصدد توقيع اتفاق مع شريك دولي لتزويدنا بالمعرفة والتكنولوجيا.
وأوضح كمبال انه بدون أعمال استكشاف ملائمة في أفريقيا فسيواجه العالم بحلول 2012 نقصا يعادل حوالي ثلث الإمداد الإجمالي من اليورانيوم
دبي-العالم بين يديك-وكالات-قال مسؤول تنفيذي الثلاثاء ان مجموعة أعمال خاصة مقرها الإمارات أطلقت أول شركة عربية لاستكشاف اليورانيوم في حين تعتزم دول إقليمية عديدة بناء مفاعلات نووية.
وأطلقت شركة مشاريع اليورانيوم العربية وهي وحدة لشركة آل ثاني القابضة الثلاثاء وستعمل في تعدين الفلز المشع بالشرق الأوسط وافريقيا.
وقال ريشارد كمبال الرئيس التنفيذي متحدثا لرويترز: مع تزايد احتياجات الطاقة والتناقص المطرد لاحتياطيات النفط والغاز وبواعث القلق البيئية اعتقد ان دواعي الأعمال قوية بالنسبة لمشاريع اليورانيوم العربية.
وأضاف ان الشركة ستعمل فقط في استخراج اليورانيوم وليس في تحويله إلى قضبان تستخدم في المفاعلات النووية.
وتعتزم الإمارات ان يكون أول مفاعل نووي لها جاهزا بحلول 2017. وفي الأسبوع الماضي وافق الرئيس الأمريكي باراك أوباما على صفقة للطاقة النووية مع الإمارات قد تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات لشركات الطاقة الأمريكية.
وتعمل دول عربية أخرى منها مصر واليمن والأردن على إنشاء مفاعلات.
وقال كمبال: إنها فرصة جيدة جدا لنا أن نبدأ مشروعنا الآن قبل بدء تشغيل أي مفاعلات في الشرق الأوسط لأن الأمر يستغرق ما بين سبعة إلى عشرة أعوام لإكمال الاستخلاص.
وأضاف: سنبدأ بست دول في أفريقيا ودولة في الشرق الأوسط تجري متابعتها باهتمام حاليا. ورفض ذكر أسماء الدول.
وتابع: نحن أيضا بصدد توقيع اتفاق مع شريك دولي لتزويدنا بالمعرفة والتكنولوجيا.
وأوضح كمبال انه بدون أعمال استكشاف ملائمة في أفريقيا فسيواجه العالم بحلول 2012 نقصا يعادل حوالي ثلث الإمداد الإجمالي من اليورانيوم
الاربعاء 27/5/2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق