بناء على طلبية تقدم بها قطاع البترول والمحروقات للجانب الاسرائيلي منذ أسبوعين، قامت اسرائيل اليوم بتوريد كميات محدودة من الوقود الصالح لاستهلاك الافراد وذلك للمرة الأولى منذ شهر أكتوبر /تشرين أول الماضي.
وقال د. محمود الخزندار نائب رئيس جمعية اصحاب شركات البترول أن الاحتلال طلب من الجانب الفلسطيني تزويده بالكميات المطلوبة من السولار والبنزين للاستهلاك العام للمواطنين فطلبت الشركات بغزة كمية محدودة نظراً لتشبع السوق المحلي بالبنزين والسولار المصري المهرب.
واشار الخزندار ان الكميات التي قام اصحاب الشركات بطلبها جاءت محدودة لقياس القدرة على تسويقها محلياً، في حين قام الاحتلال بتحديد هذه الكميات بحيث لا تتجاوز الكميات المقننة سابقاً والتي كانت تدخل للقطاع ما قبل اكتوبر الماضي وهي لا تتجاوز 800 ألف لتر من السولار و75 ألف لتر بنزين أسبوعيا، اما اليوم فقام الاحتلال بتوريد 100 الف لتر سولار و40 الف لتر بنزين.
وفي ظل الحصار على قطاع غزة فإن القطاع حرم من كافة السلع الاساسية والبضائع التي يحتاجها المواطنون على رأسها الوقود والمحروقات ومواد البناء.
وقال د. محمود الخزندار نائب رئيس جمعية اصحاب شركات البترول أن الاحتلال طلب من الجانب الفلسطيني تزويده بالكميات المطلوبة من السولار والبنزين للاستهلاك العام للمواطنين فطلبت الشركات بغزة كمية محدودة نظراً لتشبع السوق المحلي بالبنزين والسولار المصري المهرب.
واشار الخزندار ان الكميات التي قام اصحاب الشركات بطلبها جاءت محدودة لقياس القدرة على تسويقها محلياً، في حين قام الاحتلال بتحديد هذه الكميات بحيث لا تتجاوز الكميات المقننة سابقاً والتي كانت تدخل للقطاع ما قبل اكتوبر الماضي وهي لا تتجاوز 800 ألف لتر من السولار و75 ألف لتر بنزين أسبوعيا، اما اليوم فقام الاحتلال بتوريد 100 الف لتر سولار و40 الف لتر بنزين.
وفي ظل الحصار على قطاع غزة فإن القطاع حرم من كافة السلع الاساسية والبضائع التي يحتاجها المواطنون على رأسها الوقود والمحروقات ومواد البناء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق