طالب أهالي الأسرى والمعتقلين في قطاع غزة المؤسسات الحقوقية والإنسانية، بالتدخل العاجل للإفراج عن أبنائهم المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وناشد الأهالي خلال اعتصامهم الأسبوعي في مقر الصليب الأحمر في غزة بالتدخل الفوري للسماح لهم بزيارة أسراهم، والسماح للأسرى بالتواصل مع عائلاتهم.
وبينت المواطنة عزيزة القيسي والدة الأسير فريد القيسي من سكان غزة، أن ابنها محكوم بالسجن 250 سنة وانه قضى منها 16 سنة، داعية ربها بالإفراج عن ابنها الأسير.
وأكدت القيسي أن جميع أفراد عائلته ممنوعون من زيارته، لأنهم "ممنوعون أمنيا" من قبل الاحتلال الإسرائيلي على حد تعبيرها، مبينة أن لديها ابن آخر شهيد منذ الانتفاضة الأولى.
وتحدثت المواطنة فاطمة عبد الله وهي في السبعينيات من العمر وعيونها تفيض من الدموع قائلة "كل ما أتمناه من الله أن أرى ابني عبد الحليم، قبل أن أموت".
وأكدت المواطنة فاطمة أن ابنها محكوم عليه بالسجن مدى الحياة، وانه أمضى عشرين سنة منها داخل السجون الإسرائيلية، موضحة انه يقبع حاليا في سجن النفحة.
وبينت المواطنة فاطمة أن ابنها يعلِّم داخل السجن الاسرى الكتابة والقراءة باللغتين العربية والانجليزية، مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل للإفراج عنه.
وطالبت المواطنة زينب أبو رمضان زوجة الأسير حسن أبو رمضان، جميع المؤسسات الحقوقية بالإفراج عن جميع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلية.
وقالت أبو رمضان "يقبع زوجي حاليا في سجن نفحة منذ ست سنوات، ولم يسمح الاحتلال الإسرائيلي لنا بزيارته منذ ثلاثة أعوام، ولنا ثمانية أبناء أصغرهم يبلغ من العمر 9 سنوات، اعتقل والده وهو يبلغ 3 سنوات، فهو لا يتذكر والده وهذا شيء يؤلمني جدا".
وناشدت المواطنة أم أشرف سكيك الصليب الأحمر بضرورة توفير الغداء والرعاية الصحية اللازمة للأسرى داخل السجون.
وتمنت من الله أن يفرج عن ابنها سعيد والمحكوم بالسجن مدى الحياة، موضحة أنه أمضى تسعة عشر عاما منها داخل السجن.
وناشد الأهالي خلال اعتصامهم الأسبوعي في مقر الصليب الأحمر في غزة بالتدخل الفوري للسماح لهم بزيارة أسراهم، والسماح للأسرى بالتواصل مع عائلاتهم.
وبينت المواطنة عزيزة القيسي والدة الأسير فريد القيسي من سكان غزة، أن ابنها محكوم بالسجن 250 سنة وانه قضى منها 16 سنة، داعية ربها بالإفراج عن ابنها الأسير.
وأكدت القيسي أن جميع أفراد عائلته ممنوعون من زيارته، لأنهم "ممنوعون أمنيا" من قبل الاحتلال الإسرائيلي على حد تعبيرها، مبينة أن لديها ابن آخر شهيد منذ الانتفاضة الأولى.
وتحدثت المواطنة فاطمة عبد الله وهي في السبعينيات من العمر وعيونها تفيض من الدموع قائلة "كل ما أتمناه من الله أن أرى ابني عبد الحليم، قبل أن أموت".
وأكدت المواطنة فاطمة أن ابنها محكوم عليه بالسجن مدى الحياة، وانه أمضى عشرين سنة منها داخل السجون الإسرائيلية، موضحة انه يقبع حاليا في سجن النفحة.
وبينت المواطنة فاطمة أن ابنها يعلِّم داخل السجن الاسرى الكتابة والقراءة باللغتين العربية والانجليزية، مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل للإفراج عنه.
وطالبت المواطنة زينب أبو رمضان زوجة الأسير حسن أبو رمضان، جميع المؤسسات الحقوقية بالإفراج عن جميع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلية.
وقالت أبو رمضان "يقبع زوجي حاليا في سجن نفحة منذ ست سنوات، ولم يسمح الاحتلال الإسرائيلي لنا بزيارته منذ ثلاثة أعوام، ولنا ثمانية أبناء أصغرهم يبلغ من العمر 9 سنوات، اعتقل والده وهو يبلغ 3 سنوات، فهو لا يتذكر والده وهذا شيء يؤلمني جدا".
وناشدت المواطنة أم أشرف سكيك الصليب الأحمر بضرورة توفير الغداء والرعاية الصحية اللازمة للأسرى داخل السجون.
وتمنت من الله أن يفرج عن ابنها سعيد والمحكوم بالسجن مدى الحياة، موضحة أنه أمضى تسعة عشر عاما منها داخل السجن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق