تلقت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية اليوم اتصالا يفيد بقيام إدارة مصلحة السجون الاسرائيلية بنقل الأسير الفلسطيني علي فؤاد علي أبو فول من سجن نفحة إلى سجن النقب الصحراوي.
يذكر أن الأسير أبو فول كانت قد اعتقلته قوات الاحتلال على معبر بيت حانون بتاريخ 16 / 10 / 2006م وحكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات.
وأشارت الحركة الشعبية أن للأسير ولدين " محمد وفؤاد " وكان والده قد أدخل قبل أيام لمستشفى الشفاء بغزة للعلاج من وعكة صحية ألمت به نظرا لحزنه على ولده البكر ونتيجة لحرمانه من زيارته منذ أكثر من عامين.
وأكد نشأت الوحيدي منسق الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية وعضو الأمانة العامة للجان الشعبية الفلسطينية بقطاع غزة أن عمليات التنقيل بين صفوف الأسرى والتي تمارسها إدارة مصلحة السجون الاسرائيلية تأتي في سياق تلك السياسة الاسرائيلية الهادفة لتفتيت وحدة الحركة الوطنية الأسيرة والتي تخشاها إدارة مصلحة السجون، مضيفا أن الأسرى يعانون ويلات العذاب والتعذيب في سجون الإحتلال.
وقال الوحيدي أن الاحتلال يمنع أهالي الأسرى من زيارة أبنائهم تحت حجج وذرائع أمنية واهية ويمنع دخول الملابس الصيفية للأسرى ويمنع دخول الكانتينة في إطار التضييقات المستمرة على الأسرى حيث تعمل دولة الاحتلال الآن بنظام خصخصة السجون على حساب أنات ومعاناة الأسرى وذويهم، مطالبا كافة منظمات حقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر بمتابعة أوضاع الأسرى والتخفيف من معاناتهم في ظل السياسات العنصرية التي تنتهجها إدارة مصلحة السجون الاسرائيلية.
وشدد الوحيدي على ضرورة العمل من أجل قدوم لجنة برلمانية أوروبية للإطلاع على أوضاع الأسرى والمعتقلين والحد من الانتهاكات والممارسات الاسرائيلية بحقهم.
يذكر أن الأسير أبو فول كانت قد اعتقلته قوات الاحتلال على معبر بيت حانون بتاريخ 16 / 10 / 2006م وحكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات.
وأشارت الحركة الشعبية أن للأسير ولدين " محمد وفؤاد " وكان والده قد أدخل قبل أيام لمستشفى الشفاء بغزة للعلاج من وعكة صحية ألمت به نظرا لحزنه على ولده البكر ونتيجة لحرمانه من زيارته منذ أكثر من عامين.
وأكد نشأت الوحيدي منسق الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية وعضو الأمانة العامة للجان الشعبية الفلسطينية بقطاع غزة أن عمليات التنقيل بين صفوف الأسرى والتي تمارسها إدارة مصلحة السجون الاسرائيلية تأتي في سياق تلك السياسة الاسرائيلية الهادفة لتفتيت وحدة الحركة الوطنية الأسيرة والتي تخشاها إدارة مصلحة السجون، مضيفا أن الأسرى يعانون ويلات العذاب والتعذيب في سجون الإحتلال.
وقال الوحيدي أن الاحتلال يمنع أهالي الأسرى من زيارة أبنائهم تحت حجج وذرائع أمنية واهية ويمنع دخول الملابس الصيفية للأسرى ويمنع دخول الكانتينة في إطار التضييقات المستمرة على الأسرى حيث تعمل دولة الاحتلال الآن بنظام خصخصة السجون على حساب أنات ومعاناة الأسرى وذويهم، مطالبا كافة منظمات حقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر بمتابعة أوضاع الأسرى والتخفيف من معاناتهم في ظل السياسات العنصرية التي تنتهجها إدارة مصلحة السجون الاسرائيلية.
وشدد الوحيدي على ضرورة العمل من أجل قدوم لجنة برلمانية أوروبية للإطلاع على أوضاع الأسرى والمعتقلين والحد من الانتهاكات والممارسات الاسرائيلية بحقهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق